Search results

وُصفت الفترة الزمنية منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 بأوصاف مختلفة—  فبحسب "روبي داملين" فهي "اختبار حقيقي لأنظمتنا العقائدية ".

"لن نخرج من غزة وفيها كنيسة واقفة"

"لن نكون آخر المسيحيين الساكنين في غزة"

"لقد فقدنا كل شيء، لكننا لن نفقد رسالتنا وانتمائنا إلى هذا المكان الغالي على قلوبنا"

"بدأت المسيحية من هنا، وهنا ستستمر" 

كانت هذه هي الكلمات التي يرددها الناس بينما يحاول نادر أبو عمشا، وهو المدير التنفيذي لدائرة خدمة اللّاجئين الفلسطينيّين في مجلس كنائس الشرق الأوسط (DSPR-MECC)، مساعدتهم على البقاء على قيد الحياة فحسب حتى اليوم التالي.

لدى الأب "فرانس بوين"، وهو كاهن في الكنيسة الكاثوليكية يعيش ويعمل من أجل المسكونية في القدس منذ عام 1969، وصف صادم للوضع في فلسطين وإسرائيل اليوم.

قال المستشار الخاص للأمم المتحدة لمجموعة من الشباب المسيحيين واليهود والمسلمين أن هناك حاجة إلى اليقظة للحفاظ على تقبل الناس لبعضهم البعض وتجنب الانحرافات مثل الإبادة الجماعية في رواندا في عام 1994 والحرب الروسية الأوكرانية.

"السلام ليس من المسلمات هذه الأيام"، هذا مع سمعته مجموعة دولية من الشباب المسيحيين واليهود والمسلمين من امرأة نجا والدها من الهولوكوست وهي تؤكد على الحاجة إلى ان يتحدث الناس ويستمعوا لبعضهم البعض.

امرأة تعمل مع الشباب في كينيا – وهم شباب تحولوا ذات مرة إلى ارتكاب جرائم شنيعة - جعلت مجموعة من الشباب المسيحيين واليهود والمسلمين يذرفون دموع الرحمة والفرح وهي تروي نشأتها الصعبة وكيف ساعدت في تحويل هؤلاء الشباب من الجريمة إلى المجتمع.

Quando jovem, Tony Rinaudo ficou indignado com a destruição ambiental que ocorria em uma região agrícola de Owens Valley, no estado de Victoria, Austrália, e, movido por sua fé, fez algo.

"ابتعد الجنود لأنكم كنتم تشاهدون ما يحدث"

"أستطيع أن أرعى الأغنام بالقرب من القاعدة العسكرية لأني أشعر بالأمان بوجود المرافقين المسكونيين، ومضايقات المستوطنين تصبح أقل بكثير عند وجودكم في الجوار"

"نحن نشعر بالأمان بحضور المرافقين المسكونيين"

قامت مجموعة مؤلفة من عشرين طالباً شيعياً دولياً بزيارة المعهد الكنسي في بوسي ومجلس الكنائس العالمي في الفترة الممتدة بين 4 إلى 8 من شهر آذار/مارس، وشاركوا في حوار عزّز جسور التواصل والصداقات والأمل في المستقبل بين الأديان المختلفة.

أمضتْ حنا باراج، وهي امرأةٌ إسرائيليةٌ تصف نفسها بأنّها "دبلوماسيّةٌ في مجالِ حقوقِ الإنسان" وتعملُ لصالحِ منظمةِ ماخسوم ووتش، عقوداً في مراقبةِ ما يحدثُ للفلسطينيين عند نقاطِ التفتيش، وتقولُ - باختصار- "الوضعُ لاإنسانيٌّ".

في عامِ 1919، أستقدم السير رونالد هنري أمهيرست ستورز، الحاكمُ العسكريُّ للقدس آنذاك، ثلاثَ عائلاتٍ أرمنيّة -عائلة باليان، كركشيان، وأوهانسيان- إلى القدس لتجديدِ بلاطِ قبّة الصخرة العائدِ إلى القرنِ السادسِ عشر في المسجدِ الأقصى.

لا تملك سامية* البالغة من العمر ستة وعشرين عاما بطاقة هوية، لا فلسطينية ولا إسرائيلية. ولدت في الضفة الغربية، وكانت ذات مرة تملك بطاقة هوية من القدس عن طريق أبيها، ولكنها أُلغيت.  اكتشفت عن إلغاء بطاقتها عندما كانت في السادسة عشر من عمرها، واعتقدت أن لديها فرصة للسفر مع مدرستها إلى سويسرا. لكنها لم تتمكن من السفر. ومنذ ذلك الحين، تكافح سامية وعائلتها لاستعادة بطاقة هوية القدس الخاصة بها.