قال المستشار الخاص للأمم المتحدة لمجموعة من الشباب المسيحيين واليهود والمسلمين أن هناك حاجة إلى اليقظة للحفاظ على تقبل الناس لبعضهم البعض وتجنب الانحرافات مثل الإبادة الجماعية في رواندا في عام 1994 والحرب الروسية الأوكرانية.
"السلام ليس من المسلمات هذه الأيام"، هذا مع سمعته مجموعة دولية من الشباب المسيحيين واليهود والمسلمين من امرأة نجا والدها من الهولوكوست وهي تؤكد على الحاجة إلى ان يتحدث الناس ويستمعوا لبعضهم البعض.
امرأة تعمل مع الشباب في كينيا – وهم شباب تحولوا ذات مرة إلى ارتكاب جرائم شنيعة - جعلت مجموعة من الشباب المسيحيين واليهود والمسلمين يذرفون دموع الرحمة والفرح وهي تروي نشأتها الصعبة وكيف ساعدت في تحويل هؤلاء الشباب من الجريمة إلى المجتمع.