Mostrando 1 - 20 de 55

كلمات الصمود يُسمع صداها من تحت الأنقاض

"لن نخرج من غزة وفيها كنيسة واقفة"

"لن نكون آخر المسيحيين الساكنين في غزة"

"لقد فقدنا كل شيء، لكننا لن نفقد رسالتنا وانتمائنا إلى هذا المكان الغالي على قلوبنا"

"بدأت المسيحية من هنا، وهنا ستستمر" 

كانت هذه هي الكلمات التي يرددها الناس بينما يحاول نادر أبو عمشا، وهو المدير التنفيذي لدائرة خدمة اللّاجئين الفلسطينيّين في مجلس كنائس الشرق الأوسط (DSPR-MECC)، مساعدتهم على البقاء على قيد الحياة فحسب حتى اليوم التالي.

Entre los escombros resuenan palabras de firmeza

“No nos iremos de Gaza mientras haya una iglesia en pie”.

“No seremos los últimos cristianos que vivan en Gaza”.

“Lo hemos perdido todo, pero no podemos perder nuestra misión ni nuestra pertenencia a este lugar que tanto amamos”.

“El cristianismo empezó aquí y aquí seguirá”.  

Estas son algunas de las frases que escucha Nader Abu Amsha, director ejecutivo del Departamento de Servicios a los Refugiados Palestinos del Consejo de Iglesias del Oriente Medio (DSRP-MECC), mientras intenta ayudar a los refugiados simplemente a llegar con vida al día siguiente.

المرافقة المسكونية تساعد الناس على الشعور بالأمان في فلسطين وإسرائيل

"ابتعد الجنود لأنكم كنتم تشاهدون ما يحدث"

"أستطيع أن أرعى الأغنام بالقرب من القاعدة العسكرية لأني أشعر بالأمان بوجود المرافقين المسكونيين، ومضايقات المستوطنين تصبح أقل بكثير عند وجودكم في الجوار"

"نحن نشعر بالأمان بحضور المرافقين المسكونيين"

Las tierras de E1 auguran un futuro prometedor para los palestinos, pero ¿se frustrarán esos sueños?

El Dr. Jad Isaac suele pensar en números. Por lo que respecta a las tierras de la Ribera Occidental a las afueras de Jerusalén y el valle del Jordán –que se conocen simplemente como E1 (abreviatura de Este 1)–, Isaac sopesa una cifra descarnada: la pérdida de dos mil millones de dólares cada año para los palestinos frente a la capacidad de obtener la misma cantidad de ingresos netos, saldar deudas y, a su vez, ayudar a países más pobres. La cifra astronómica equivale a las oportunidades desaprovechadas en el ámbito del turismo debido a la falta de acceso al área E1, el valle del Jordán y el mar Muerto, según el Estudio del coste económico de la ocupación realizado por el Instituto de Investigación Aplicada de Jerusalén.

في نقاطِ تفتيشِ الفلسطينيين، "يجبُ أن نفعلَ شيئاً حيال نظامِ السيطرةِ اللاإنساني هذا"

أمضتْ حنا باراج، وهي امرأةٌ إسرائيليةٌ تصف نفسها بأنّها "دبلوماسيّةٌ في مجالِ حقوقِ الإنسان" وتعملُ لصالحِ منظمةِ ماخسوم ووتش، عقوداً في مراقبةِ ما يحدثُ للفلسطينيين عند نقاطِ التفتيش، وتقولُ - باختصار- "الوضعُ لاإنسانيٌّ".

حرفيّ بلاط يُحيي تقاليدَ عائليّةَ تحترم الأديان في القدس

في عامِ 1919، أستقدم السير رونالد هنري أمهيرست ستورز، الحاكمُ العسكريُّ للقدس آنذاك، ثلاثَ عائلاتٍ أرمنيّة -عائلة باليان، كركشيان، وأوهانسيان- إلى القدس لتجديدِ بلاطِ قبّة الصخرة العائدِ إلى القرنِ السادسِ عشر في المسجدِ الأقصى.

شابة تبلغ من العمر 26 عاماً: "بدون بطاقة هوية في القدس، فقدت حقي في حياة طبيعية".

لا تملك سامية* البالغة من العمر ستة وعشرين عاما بطاقة هوية، لا فلسطينية ولا إسرائيلية. ولدت في الضفة الغربية، وكانت ذات مرة تملك بطاقة هوية من القدس عن طريق أبيها، ولكنها أُلغيت.  اكتشفت عن إلغاء بطاقتها عندما كانت في السادسة عشر من عمرها، واعتقدت أن لديها فرصة للسفر مع مدرستها إلى سويسرا. لكنها لم تتمكن من السفر. ومنذ ذلك الحين، تكافح سامية وعائلتها لاستعادة بطاقة هوية القدس الخاصة بها.

Una joven de 26 años sin documento de identidad en Jerusalén afirma que “ha perdido su derecho a llevar una vida normal”

Samyah*, de 26 años, no tiene documento de identidad, ni palestino ni israelí. Nacida en Cisjordania, en el pasado tuvo un documento de identidad de Jerusalén, por su padre, pero se lo retiraron. Se enteró de que se lo habían retirado con 16 años, cuando tuvo la oportunidad de viajar con su colegio a Suiza, pero no pudo por este motivo. Desde entonces, Samyah y su familia luchan por recuperar su documento de identidad de Jerusalén.

بينما تستعد بيت لحم للاحتفال بعيد الميلاد، "الأمر كله يتمحور حول المجتمع"

بينما يتطلع المسيحيون حول العالم إلى موسم القدوم، تجري الاستعدادات على قدم وساق في المكان الذي بدأ فيه الأمر برمته، بيت لحم، للاحتفال بتلك القصة التي تقع في صميم كافة التقاليد المسيحية.

وفد مجلس الكنائس العالمي يزور سوريا ويعرب عن تضامنه مع "الصامدون في أرضهم"

قام القس البروفسور الدكتور/ ايوان سوكا، الامين العام لمجلس الكنائس العالمي بالإنابة بزيارة لسوريا برفقة سكرتير عام مجلس كنائس الشرق الاوسط الدكتور/ ميشال عبس والامين العام لتحالف "كنائس للعمل معاً" رودليمار بوينو دى فاريا والمستشار الاقدم لمجلس الكنائس العالمي لبناء السلام ميشال نصير.