Affichage de 1 - 20 de 136

مجلس الكنائس العالمي يعرب عن قلقه الشديد إزاء تصاعد العنف في الشرق الأوسط

أعرب الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي، القس الكتور "جيري بيلاي"، باسم الزمالة الدولية، عن القلق الشديد إزاء تصاعد الأخير للعنف في الشرق الأوسط عقب المواجهة المباشرة الأولى بين إيران وإسرائيل.

برنامج المرافقة المسكونية في فلسطين وإسرائيل ينقل المشاركين ويكيّف عمله وفقاً للسياق الجديد للحرب

في أعقاب اندلاع الأعمال العدائية في 7 تشرين الأول/أكتوبر - مع ورود أنباء عن إطلاق آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واختراق مسلحي حماس لجنوب إسرائيل، وما تلاها من رد عسكري إسرائيلي - يقوم مجلس الكنائس العالمي بتكييف عمله في الأراضي المقدسة لمواصلة دعم الجهود الرامية إلى تحقيق السلام العادل.

Le COE-EAPPI relocalise ses participant-e-s et adapte ses activités au nouveau contexte de guerre

À la suite des affrontements qui ont éclaté le 7 octobre, avec des milliers de roquettes qui auraient été lancées de Gaza sur Israël, une incursion d’hommes armés du Hamas au sud d’Israël et la réaction militaire israélienne qui s’ensuivit, le Conseil œcuménique des Églises (COE) adapte ses activités en Terre sainte pour pérenniser son soutien aux efforts en faveur d’une paix juste.

مجلس الكنائس العالمي يحيي الذكرى الخامسة والسبعون للنكبة

خلال الذكرى الخامسة والسبعين للنكبة، أو "الكارثة"، الفلسطينية - حين تمّ تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين أثناء قيام دولة إسرائيل في عام 1948- أعرب الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي، القس البروفسور الدكتور "جيري بيلاي" عن تضامنه مع الكنائس الأعضاء في الأرض المقدسة.

Le COE commémore le 75e anniversaire d’«Al-Nakba»

À l’occasion des commémorations du 75e anniversaire de ce que les Palestinien-ne-s appellent la Nakba, «la catastrophe», le déracinement de centaines de milliers de personnes à la création d’Israël en 1948, le secrétaire général du Conseil œcuménique des Églises (COE), le pasteur Jerry Pillay, a exprimé sa solidarité avec les Églises membres en Terre sainte.

المرافقة المسكونية تساعد الناس على الشعور بالأمان في فلسطين وإسرائيل

"ابتعد الجنود لأنكم كنتم تشاهدون ما يحدث"

"أستطيع أن أرعى الأغنام بالقرب من القاعدة العسكرية لأني أشعر بالأمان بوجود المرافقين المسكونيين، ومضايقات المستوطنين تصبح أقل بكثير عند وجودكم في الجوار"

"نحن نشعر بالأمان بحضور المرافقين المسكونيين"

Les accompagnateurs et accompagnatrices œcuméniques aident les populations à se sentir plus en sécurité en Palestine et en Israël

«Les militaires sont parti-e-s parce que vous regardiez.»

«Je peux faire paître mon troupeau près de la base militaire parce que je me sens en sécurité en présence des accompagnateurs et accompagnatrices œcuméniques, et les colons me harcèlent moins quand vous êtes ici, à proximité.»

«Nous nous sentons en sécurité en présence des accompagnateurs et accompagnatrices œcuméniques.»

في نقاطِ تفتيشِ الفلسطينيين، "يجبُ أن نفعلَ شيئاً حيال نظامِ السيطرةِ اللاإنساني هذا"

أمضتْ حنا باراج، وهي امرأةٌ إسرائيليةٌ تصف نفسها بأنّها "دبلوماسيّةٌ في مجالِ حقوقِ الإنسان" وتعملُ لصالحِ منظمةِ ماخسوم ووتش، عقوداً في مراقبةِ ما يحدثُ للفلسطينيين عند نقاطِ التفتيش، وتقولُ - باختصار- "الوضعُ لاإنسانيٌّ".

شابة تبلغ من العمر 26 عاماً: "بدون بطاقة هوية في القدس، فقدت حقي في حياة طبيعية".

لا تملك سامية* البالغة من العمر ستة وعشرين عاما بطاقة هوية، لا فلسطينية ولا إسرائيلية. ولدت في الضفة الغربية، وكانت ذات مرة تملك بطاقة هوية من القدس عن طريق أبيها، ولكنها أُلغيت.  اكتشفت عن إلغاء بطاقتها عندما كانت في السادسة عشر من عمرها، واعتقدت أن لديها فرصة للسفر مع مدرستها إلى سويسرا. لكنها لم تتمكن من السفر. ومنذ ذلك الحين، تكافح سامية وعائلتها لاستعادة بطاقة هوية القدس الخاصة بها.

Privée de carte d’identité à Jérusalem, Samyah, 26 ans, déclare: «j’ai perdu mon droit à mener une vie normale»

La jeune Samyah*, âgée de 26 ans, n’a pas de carte d’identité palestinienne ni israélienne. Née en Cisjordanie, elle détenait une carte d’identité de Jérusalem du nom de son père qui a été révoquée. Elle a appris la révocation à l’âge de 16 ans, alors qu’elle pensait pouvoir partir en voyage scolaire en Suisse. Ce ne fut pas le cas. Depuis, Samyah et sa famille luttent pour qu’elle obtienne une nouvelle carte d’identité de Jérusalem.

بينما تستعد بيت لحم للاحتفال بعيد الميلاد، "الأمر كله يتمحور حول المجتمع"

بينما يتطلع المسيحيون حول العالم إلى موسم القدوم، تجري الاستعدادات على قدم وساق في المكان الذي بدأ فيه الأمر برمته، بيت لحم، للاحتفال بتلك القصة التي تقع في صميم كافة التقاليد المسيحية.